أسئلة يمكن أن تبدأ بها يومك ؟

ما الذي يشغلك ؟

ما الذي يشغل من حولك ؟

كيف تبدأ ؟

أين تود الذهاب ؟ ولماذا ؟

أين تود أن تكون ؟

ما البيئة التي تريد أن تحيا بين جنباتها ؟

من كتاب أنتوني روبينز ( قدرات غير محدودة )

مادة أم روح ؟

عالم الأرواح يخاطب العالم المادي ! أفق من سكرتك ؟

فرد العالم المادي قائلا : بعد أن يكف ساقي !!!

مصر .. إلى الأمام

كلكم يعلم ما يحدث في مصر بلدنا الغالي ... ثورة تصنع حرية ... نحن معكم بقلوبنا ودعائنا ..
دعواتكم لإخواننا في مصر

رأس السنة إنجازنا في التفجيرات

السلام عليكم ..
من اهتماماتي متابعة الأحداث والأخبار فالمسلم كما أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - ليس بالإمعة بل هو كيس فطن .. فيعرف الأخبار ويتتبعها ومن ثم يحلل ويتسأل .. رأيت الحادثة الشنيعة التي حدثت في مصر الحبيبة وهي تفجير كنسية القديسين .. وبعض من تبنوا هذه التفجيرات وهم يقولون : للمشوار بقية .. عجبا من هؤلاء وويلهم من ربهم .. ألم يصحو ألم يفيقوا ألم يرجعوا إلى رشدهم .. حسبي الله ونعم الوكيل .. أصبحنا نشوه الإسلام بأنفسنا .. وأصبح الدين يؤتى من قبلنا .. حنانيكم يا قوم .. أنظروا إلى الأمم الأخرى تنجز وتعمل وتخطط وتنهظ وتسبق وتسابق .. ونحن إعلامنا أمتلأ تفجيرا وتخريبا وأخبارا عاجلة لاتحمل إلا الفرقة الدمار .. أين وسطيتنا وأين من قال عنه الله ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) .. الأمم تسرع وتهرول ونحن نتأخر عن الركب على جميع المستويات والأصعدة إلا ما رحم ربي وهم قليل .. أليس كان من المفروض أن نحببهم في ديننا .. وكما أجاز بعض العلماء أن تشاركهم أفراحهم بغية تليين قلوبهم ودعوتهم إلى سماحة ورحمة هذا الدين التي فرض الرحمة حتى على الحيوانات فكيف ببني البشر ..

حياتي خرابيش

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أعلم أن زوار مدونتي كثيروووووون ما شاء الله ( إحلم ياعم ) ههههه ... لكن هذا لا يقطع ويسد نهر أفكاري أبدا .. المهم حياتي الماضية عشتها بين الفرح الشديد بالوظيفة التي كنت أتمناها والحمدلله حصلت عليها بعد عناء وإنقطاع أمل إذا صح العبير .. ومرة بي أيام عصيبة كدت أن لا أصدق نفسي وجعلتني في مرارة نفسية وحزن إلى هذا اليوم وتجارب ومحن وصداقات وعلاقات وأمكنة جديدة .. فأقول الحمدلله على كل حال نسأل الله الأجر والعافية .. أنا هنا اليوم لأقول علمتني الحياة كما هو الكتاب الشهير للشيخ / السباعي - رحمه الله - , والبرنامج الشهير للدكتور / طارق السويدان .. كل يوم نتعلم جديدا .. نأخذ درسا .. نتعظ بعبرة .. سواء كان الموقف هزلا أم جداً .. سواء كان مقصودا أو عشوائيا .. كل له حياته وتجربته وهي صدقة كما أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - من الله تصدقها عليها .. لنفرح ونحزن ولكن أيضا لنتعلم ونصحوا ..

لم يعد هناك عذر لكي لا نقرأ ؟؟!!

السلام عليكم .. وأهلا بكل من زار مدونتي وعلق بقلم النقد البناء ..

لم أكن أتخيل يوما أن أمة الإسلام التي عبرت القارات هي أمة ضعيفة وليس لها وزن إلى هذا الحد !! فهي غائبا عن العالم والقرارات الدولية .. وحتى المسلمون ليس لهم أي حق في أي مكان حتى في دولهم !! لا تقولوا بالغت بل أقول لكم انظروا وتأملوا وتفكروا .. كم حقا أصبحنا أمة هزيلة ضعيفة قد أصابها المرض .. ولكــــــن ! هل وصل الحال إلا هنا فقط .. قفوا معي قليلا مع هذا الموقف الذي غير حالي وأرق مضجعي .. غزت اسرائيل فلسطين ثم بدأت تتوسع إلى الدول المجاورة ثم جاء أحد المخططين الاستراتيجين لهذه الحرب ونشر خطته لهذه الحرب !! عجيب ينشر خطة حربية ما هذا الهراء ؟ فقال له من معه ماهذا أتنشر خطتنا الاستراتيجية لهذه الحرب .. فقال بملئ فيه وكله ثقة عمياء .. لا تهتموا العـــــــــــــرب لا يقرأون !! لا اله إلا الله .. الهذه الدرجة صورتنا مشوهه .. وعلى هذا قس .. خلاصة قولي لم يعد هناك عذر لكي لا نقرأ ونوصف بالتخلف والرجعية والأمية ونحن أمة ( إقرأ ) .. واعجبني شعار معرض أبو ظبي للكتاب ( أمة تقرأ .. أمة ترقى ) .. وسأل أحد المفكرين .. من الذي سيقود العالم ؟ فقال من يقرأ !! لم يعد هناك عذر لكي لا نقرأ فاليوم القراءة متاحة للجميع .. ولو كان هناك نقص في بعض جوانب التحفيز لكن لا عذر لأحد وأحببت أن اشارككم بموقع لهم من الدعاء على مجهودهم وهو موقع للكتب الالكترونية المجانية ( دار ناشري للنشر الالكتروني ) ولن يكون هناك عذر لكي لا نقرأ .. اقرأوا .. اقرأوا .. ترقوا

حلم للنوم على الأرض ؟!

السلام عليكم ورحمة الله ..

مساء / صباح الخير جميعا ..

أووووووف .. أوووووووف ( معليش غبار على مدونتي : )

من حلم منكم يوما أن ينام على الأرض ؟؟

ليس المقصود أن تكون نائما على السرير ثم تنام على الأرض لا :]

..ولكن المقصود هل حلمت يوما أن تنام على كوكب الأرض ؟؟!

.. همممم حسنا لنرى أتوقع لا أحد إلا اللهم أن !!؟

ماذا أقصد بكلامي هل أقصد أننا نعيش على كوكب غير الأرض هههههه بالطبع لا إذا ما المقصود ؟

هل أن هناك مخلوقات فضائية ؟

لاااا .. لنبسط ..

هل سمعتم عن رحلات الفضاء .. و الرواد الذين يكونون على متن تلك السفن الفضائية ،،

أتوقع نعم ،، جميل ،،

هل فكرتم يوما بماذا يفكر هؤلاء الرواد بعد أن يبتعدوا على الأرض .. ويصبحوا يرون الكرة الأرضية وهي تبتعد شيئا فشيئا عنهم ؟؟

وخصوصا في اللحظة التي يداهمهم فيها النوم !! وهو يتقلب بسبب عدم وجود الجاذبية ،،

كيف سينام وهو يطير أو يتقلب وقد تذكر عندما كان ينام على فراشة هادئا مسترخيا ،، نعم كان يطير ؟!! ولكن في أحلامه فقط : ) حسنا ،،

أعتقد أن صناع السفن الفضائية قد تغلبوا على هذه المشكلة بوضع أماكن تثبت النائم حتى لا يعتريه أي نوع من الإزعاج أثناء نومه ..

ولكن يظل للنائم هناك حلما للنوم على الأرض ..